ولِد جون ستيوارت ميل بتاريخ 20 مايو 1806 في لندن بإنجلترا وتوفي بتاريخ 8 مايو 1873 في أفينيون بفرنسا، وهو فيلسوف واقتصادي إنجليزي طالما ناصر مبدأ النفعية، واشتهر بوصفه داعيةً في عصر الإصلاح في القرن 19، كما عُرِف باشتغاله بعلم المنطق وبحثه في نظريات الأخلاق. حياته المبكرة وعمله.
More
2017年7月24日 «سيرة حياتي وأفكاري» لجون ستيوارت ميل: بحثاً عن السعادة. ابراهيم العريس. نشر في: 25 يوليو ,2017: 12:00 ص GST آخر تحديث: 25 يوليو ,2017: 03:37 ص GST. 8 دقائق للقراءة. كان في الثالثة من عمره حين بدأ يقرأ
More
هو أبرز تلاميذ ستوارت مل وأحبهم لديه، كان أستاذًا بجامعة أبردين مسقط رأسه، وصنف كتبًا عدة أهمها: «الحواس والعقل» (١٨٥٥)، «الانفعالات والإرادة» (١٨٥٩)، «الروح والجسم» (١٨٧٣)، «المنطق» (١٨٧٥ ...
More
علم النفس. نظرية النفعية لجون ستيوارت ميل. كان جون ستيوارت ميل واحدًا من أكثر الفلاسفة نفوذاً في الفكر الغربي وفي تطور لاحق لعلم النفس. بالإضافة إلى كونها واحدة من مراجع المرحلة الأخيرة من التنوير ، فإن العديد من مناهجها الأخلاقية والسياسية عملت على صياغة
More
نشر جون ستيوارت مل (1806- 1873) أحد أشهر مقالاته التي تطرق فيها إلى نظرية النفعية في مجلة Fraser’s Magazine عام 1861، وجمعت هذه المقالات سنة 1863 في كتاب تحت عنوان “النفعية Utilitarianism“ ، ويعتبر هذا الكتاب أحد المؤلفات الأساسية
More
ولد الفيلسوف وعالم الاقتصاد الانجليزي جون ستيوارت ميل في لندن سنة 1806. أشرف والده على تربيته وتعليمه وأظهر تفوّقا منذ صغره، إذ تمكّن وهو بعد في الثامنة من عمره من مطالعة عديد المؤلّفات الكلاسيكيّة اللاتينيّة واليونانيّة، وامتلك ثقافة تاريخيّة واسعة.
More
كان جون ستيوارت ميل (1806-1873) سياسيًا واقتصاديًا وفيلسوفًا إنكليزيًا مشهورًا برز بطريقة سيئة السمعة كمنظر للفكر النفعي ، وكذلك ممثلًا لمدرسة الاقتصاد الكلاسيكي
More
حصل جون ستيوارت ميل على عدة جوائز منها: زميل الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم. الدكتوراه الفخرية من جامعة فيينا. الأقوال : يقول جون ستيوارت ميل:
More
يكشف الفيلسوف الانجليزي "جون ستيوارت مِل" في كتابه "حول الشعر والفلسفة" عن تأملاته الفلسفية في تعريف "ما هو الشعر"، وأسرار ارتباطه بالفنون الأخرى التي تعزز من عناصر تحققه، وقدرته في التأثير ...
More
الدراسات. الابستمولوجيا. ستيوارت مل والنزعة اللانقدية للإستقراء. يحيى محمد. أول ما يواجهنا في النزعة اللانقدية لأداة الإستقراء هو المنطق الأرسطي الذي لم يشكك أبداً بالقيمة الموضوعية التي تفرزها. فهو يعتقد ان هذه الأداة صالحة لبناء المعرفة طالما تخضع تحت تحكم
More
